وضعت الادارة الاميركية الخميس عدة بوارج من اسطولها الحربي باحدى البحيرات ببلدة الاسماعيلية التي ترتبط بقناة السويس وتعتبر مركزا للاتصالات الاستراتيجية بين شمال وجنوب القناة.
وقال الموقع الاخباري "تيك دبكا" المقرب من الاستخبارات العسكرية للكيان الاسرائيلي، ان الاسطول يضم ست بوارج تحمل طائرات عمودية وقوة هجومية قتالية، ووحدات اخرى من الجيش الاميركي،.
واضاف الموقع ان وجود الاسطول ياتي في سياق الاتجاه نحو انقلاب عسكري في مصر. وياتي ذلك في ظل انتشار القوات الاميركية في البحر الاحمر وجنوب البحر المتوسط.
وتنسجم هذه المعلومات، مع تصريحات نائب الرئيس المصري عمر سليمان خلال لقاء جمعه برؤساء تحرير الصحف بمصر، حيث قال "لا نستطيع التحمل طويلا، ولا بد من إنهاء الأزمة بالحوار"، لافتا إلى أن المسار البديل هو الانقلاب.
ويرى موقع "تيك دبكا"، أن منظومة القوة الأميركية التي ترابط قبالة الضفة الغربية لقناة السويس، وقبالة الضفة الشرقية لشبه جزيرة سيناء، تشير إلى أن واشنطن استدعت واستنفرت للمنطقة قوات متعددة تحسبا لأي تطورات.
وبحسب المصادر العسكرية للموقع الإسرائيلي، ستكون مهمة هذه القوات الحفاظ على انتظام الملاحة في قناة السويس، والتدخل العسكري في حال تعطلها أو التشويش عليها، خصوصا أنه يمر يوميا عبر القناة قرابة 40% من التجارة العالمية.
والمهمة الثانية للقوات الأميركية، ستكون التدخل العسكري إذا ما اقتضت الحاجة وفي حال حدوث أي تطورات داخل مصر.
وقال الموقع الاخباري "تيك دبكا" المقرب من الاستخبارات العسكرية للكيان الاسرائيلي، ان الاسطول يضم ست بوارج تحمل طائرات عمودية وقوة هجومية قتالية، ووحدات اخرى من الجيش الاميركي،.
واضاف الموقع ان وجود الاسطول ياتي في سياق الاتجاه نحو انقلاب عسكري في مصر. وياتي ذلك في ظل انتشار القوات الاميركية في البحر الاحمر وجنوب البحر المتوسط.
وتنسجم هذه المعلومات، مع تصريحات نائب الرئيس المصري عمر سليمان خلال لقاء جمعه برؤساء تحرير الصحف بمصر، حيث قال "لا نستطيع التحمل طويلا، ولا بد من إنهاء الأزمة بالحوار"، لافتا إلى أن المسار البديل هو الانقلاب.
ويرى موقع "تيك دبكا"، أن منظومة القوة الأميركية التي ترابط قبالة الضفة الغربية لقناة السويس، وقبالة الضفة الشرقية لشبه جزيرة سيناء، تشير إلى أن واشنطن استدعت واستنفرت للمنطقة قوات متعددة تحسبا لأي تطورات.
وبحسب المصادر العسكرية للموقع الإسرائيلي، ستكون مهمة هذه القوات الحفاظ على انتظام الملاحة في قناة السويس، والتدخل العسكري في حال تعطلها أو التشويش عليها، خصوصا أنه يمر يوميا عبر القناة قرابة 40% من التجارة العالمية.
والمهمة الثانية للقوات الأميركية، ستكون التدخل العسكري إذا ما اقتضت الحاجة وفي حال حدوث أي تطورات داخل مصر.